الآفات الاجتماعية: التدخين


التدخين

يؤثّر التدخين في صحّة الفرد تأثيرا سيّئا للغاية ومن أجل ذلك يجب علينا أن نقاومه.

كيف يؤثّر التدخين في صحّة الفرد :

يشتمل التبغ على مواد سامّة هي :
- النيكوتين:
تؤثر في الجهاز العصبي.

- القطران:

يسبّب مرض السرطان.

- الغاز الفحمي:

يضعف الجهاز التنفّسي وينقص نجاعته.

وتظهر تأثيرات هذه المواد في شكل :

- غيبوبات، واضطرابات حسّية.
- نقصان الذاكرة، وضعف كامل الجسم.
- ضعف النظر واضطرابات تنفسيّة، وظهور التهابات مزمنة لقصب الرئتين.
- تعكير حالة المصابين بمرض السلّ، وقرح المعدة، ومنعهم من البرء السريع.
- حدوث اضطرابات في مستوى القلب والمجاري الدمويّة.
- لقد ثبت أن التبغ من الأسباب التي ينتج عنها سرطان الرئة وسرطان الشفاه.

والاضطرابات الناتجة عن التدخين لا تظهر إلاّ بعد سنوات، ومقاومتها بعد ظهورها تكون متعذرة.

الوقاية:

- إن أحسن طريقة لوقاية الجسم من مضار التبغ هي الامتناع عن التدخين.
- إن تحجير التدخين في الأماكن العموميّة ( وسائل النقل، قاعات السينما، وغيرها...) أمر ضروري لوقاية الناس من مضار هذه الآفة.

عودة إلى صفحة : الآفات الاجتماعيّة

تعليقات