4. الحضارة القبصيّة
السنة الخامسة من التعليم أساسي
1- مجال الحضارة القبصيّة وأصل تسميتها:
نقصد بالحضارة جملة، الممارسات الاجتماعية الّتي تتعلّق بحياة مجموعة بشريّة (فنون، سكن، غذاء، معتقدات، سياسة) في فترة معيّنة من الزّمن. والحضارة القبصيّة هي حضارة امتدت على جزء من البلاد التّونسيّة (تشمل القصرين، فريانة وقفصة) وجزء من الجزائر (تشمل تبسّة). وقد سمّيت بالحضارة القبصيّة نسبة إلى عاصمتها قبصة وهي قفصة حاليّا.
2- الفترة الزّمنيّة الّتي تعود إليها الحضارة القبصيّة:
امتدت الحضارة القبصيّة من 7000 قبل الميلاد (ميلاد عيسى عليه السلام) إلى 5000 قبل الميلاد ( بالنسبة للتحديد الزمني يتمّ التدرّج من العدد الكبير إلى العدد الصغير حتى الوصول إلى الصفر وهو تاريخ ميلاد المسيح) وتسمّى العصور ما قبل ظهور الكتابة بالعصور ما قبل التّاريخ وقد ظهرت الكتابة سنة 3000 قبل الميلاد أمّا العصور الّتي تمتدّ بعد ظهور الكتابة تسمى بالعصور التّاريخيّة وتعتبر فترة ما قبل التّاريخ أطول من الفترة التّاريخيّة.
3- معالم الحضارة القبصيّة:
من خلال الحفريّات التي وجدها الباحثون تبيّن أنّ الإنسان قد تطوّر سكنه وغذائه فأصبح يسكن الأكواخ ويطهو الحلزونيّات كما يدجّن الحيوانات (يربيها بالمنزل) فضلا عن مواصلة صيدها.
4- معتقدات القبصيين:
كان القبصيّون يتعبّدون بالمعابد ويدفنون فيها الموتى بالإضافة إلى دفنهم في الحوانيت وهي عبارة عن قبور محفورة في الصّخر.
نقصد بالحضارة جملة، الممارسات الاجتماعية الّتي تتعلّق بحياة مجموعة بشريّة (فنون، سكن، غذاء، معتقدات، سياسة) في فترة معيّنة من الزّمن. والحضارة القبصيّة هي حضارة امتدت على جزء من البلاد التّونسيّة (تشمل القصرين، فريانة وقفصة) وجزء من الجزائر (تشمل تبسّة). وقد سمّيت بالحضارة القبصيّة نسبة إلى عاصمتها قبصة وهي قفصة حاليّا.
2- الفترة الزّمنيّة الّتي تعود إليها الحضارة القبصيّة:
امتدت الحضارة القبصيّة من 7000 قبل الميلاد (ميلاد عيسى عليه السلام) إلى 5000 قبل الميلاد ( بالنسبة للتحديد الزمني يتمّ التدرّج من العدد الكبير إلى العدد الصغير حتى الوصول إلى الصفر وهو تاريخ ميلاد المسيح) وتسمّى العصور ما قبل ظهور الكتابة بالعصور ما قبل التّاريخ وقد ظهرت الكتابة سنة 3000 قبل الميلاد أمّا العصور الّتي تمتدّ بعد ظهور الكتابة تسمى بالعصور التّاريخيّة وتعتبر فترة ما قبل التّاريخ أطول من الفترة التّاريخيّة.
3- معالم الحضارة القبصيّة:
من خلال الحفريّات التي وجدها الباحثون تبيّن أنّ الإنسان قد تطوّر سكنه وغذائه فأصبح يسكن الأكواخ ويطهو الحلزونيّات كما يدجّن الحيوانات (يربيها بالمنزل) فضلا عن مواصلة صيدها.
4- معتقدات القبصيين:
كان القبصيّون يتعبّدون بالمعابد ويدفنون فيها الموتى بالإضافة إلى دفنهم في الحوانيت وهي عبارة عن قبور محفورة في الصّخر.
هيكل الشيخاوي
تعليقات
إرسال تعليق