استغل مجموعة من قراصنة الإنترنت الاهتمام المنصب حول حادث اختفاء طائرة نقل ركاب ماليزية في ظروف غامضة قبل أيام، لنشر روابط تحتوى على برمجيات خبيثة على الشبكات الاجتماعية.
وأوضح الخبير الأمني، كريستوفر بويد، أن قراصنة قاموا بنشر روابط تحتوى على برمجيات خبيثة على شبكات اجتماعية مثل “فيسبوك” و”تويتر”، مستغلين أساليب الهندسة الاجتماعية، للايقاع بالمستخدمين المهتمين بالأخبار حول حادث اختفاء الطائرة “أم أتش 370″ الماليزية.
وأضاف الخبير الأمني أن القراصنة دعموا روابط الأخبار الخبيثة بفيديوهات وصور لحوادث قديمة، وذلك لتبدو واقعية من أجل خداع المستخدمين وحثهم على الضغط عليها، كما استخدموا أكثر من لغة للإيقاع بأكبر عدد من الضحايا من حول العالم.
وأشار بويد إلى أن الملفات الخبيثة يتم تثبيتها على حواسب المستخدمين عند الضغط على بعض تلك الروابط، فيما توجه روابط أخرى بعض المستخدمين لاستفتاء شبيه بالاستفتاءات التي تجريها “فيسبوك”.
ويضع القراصنة في صفحة الاستفتاءات عبارات تؤكد ضرورة إجابة المستخدم على جميع أسئلة الاستفتاء ليتم توجيهه إلى الصفحة التي تضم الفيديو أو الخبر المتعلق بالطائرة الماليزية.
وشدد الخبير الأمني على أن القراصنة يستفيدون من تلك الاستفتاءات بطريقتين، إما مادياً، حيث تكون تلك الاستفتاءات تابعة لمواقع تدفع مقابل كل مستخدم مشارك، أو بالحصول على معلومات حول المستخدمين، حيث تتطلب بعض تلك الاستفتاءات السماح بالولوج إلى معلومات المستخدم الأساسية في “فيسبوك”.
يذكر أن الطائرة الماليزية المفقودة كانت قد اختفت بشكل غامض قبل عشرة أيام، وهي في طريقها بالجو إلى بكين، وذلك بعد ساعة تقريباً من إقلاعها من مطار بالعاصمة الماليزية كوالامبور.
وأوضح الخبير الأمني، كريستوفر بويد، أن قراصنة قاموا بنشر روابط تحتوى على برمجيات خبيثة على شبكات اجتماعية مثل “فيسبوك” و”تويتر”، مستغلين أساليب الهندسة الاجتماعية، للايقاع بالمستخدمين المهتمين بالأخبار حول حادث اختفاء الطائرة “أم أتش 370″ الماليزية.
وأضاف الخبير الأمني أن القراصنة دعموا روابط الأخبار الخبيثة بفيديوهات وصور لحوادث قديمة، وذلك لتبدو واقعية من أجل خداع المستخدمين وحثهم على الضغط عليها، كما استخدموا أكثر من لغة للإيقاع بأكبر عدد من الضحايا من حول العالم.
وأشار بويد إلى أن الملفات الخبيثة يتم تثبيتها على حواسب المستخدمين عند الضغط على بعض تلك الروابط، فيما توجه روابط أخرى بعض المستخدمين لاستفتاء شبيه بالاستفتاءات التي تجريها “فيسبوك”.
ويضع القراصنة في صفحة الاستفتاءات عبارات تؤكد ضرورة إجابة المستخدم على جميع أسئلة الاستفتاء ليتم توجيهه إلى الصفحة التي تضم الفيديو أو الخبر المتعلق بالطائرة الماليزية.
وشدد الخبير الأمني على أن القراصنة يستفيدون من تلك الاستفتاءات بطريقتين، إما مادياً، حيث تكون تلك الاستفتاءات تابعة لمواقع تدفع مقابل كل مستخدم مشارك، أو بالحصول على معلومات حول المستخدمين، حيث تتطلب بعض تلك الاستفتاءات السماح بالولوج إلى معلومات المستخدم الأساسية في “فيسبوك”.
يذكر أن الطائرة الماليزية المفقودة كانت قد اختفت بشكل غامض قبل عشرة أيام، وهي في طريقها بالجو إلى بكين، وذلك بعد ساعة تقريباً من إقلاعها من مطار بالعاصمة الماليزية كوالامبور.
تعليقات
إرسال تعليق