من منا لم يتأمل منظر غروب الشمس وهي تختفي في الأفاق معلنة دخول الليل بجوه الهادئ، هذا المنظر الأكثر جعلت من المصور البريطاني "بول" بالتقاط صور لتلك اللحظات الساحرة في قلب كينيا حيث يظهر ذلك المنظر بشكل جلي بعيدا عن ضوضاء المدن.
"بول جولدشتاين" هو مصور بريطاني متخصص في الحياة البرية، قام بتأليف سلسلة من الصور سماها ب" حريق الأفارقة" حيث يقوم من خلالها بعرض أجمل صور لمنظر غروب الشمس وسط أدغال كينيا وبالضبط داخل محمية "ماساي مارا" الوطنية.
الصور تخلد لحظات مختلفة لغروب الشمس كل صورة هي أكثر جمالا من الأخرى، بحيث أظهر ببراعته مزيج من تنوع الألوان، الحيوانات أو الأشجار في ضوء الشمس الخافت.
المصدر
صور أكثر من رائعة استطاع من خلالها بول في بعض الصور أن يرينا ظلال حيوانات البرية وهي تجلس بهدوء متأملة لحظات غروب شمس الساحرة.
"بول جولدشتاين" هو مصور بريطاني متخصص في الحياة البرية، قام بتأليف سلسلة من الصور سماها ب" حريق الأفارقة" حيث يقوم من خلالها بعرض أجمل صور لمنظر غروب الشمس وسط أدغال كينيا وبالضبط داخل محمية "ماساي مارا" الوطنية.
الصور تخلد لحظات مختلفة لغروب الشمس كل صورة هي أكثر جمالا من الأخرى، بحيث أظهر ببراعته مزيج من تنوع الألوان، الحيوانات أو الأشجار في ضوء الشمس الخافت.
المصدر
صور أكثر من رائعة استطاع من خلالها بول في بعض الصور أن يرينا ظلال حيوانات البرية وهي تجلس بهدوء متأملة لحظات غروب شمس الساحرة.
تعليقات
إرسال تعليق